TOP GUIDELINES OF التشوهات المعرفية

Top Guidelines Of التشوهات المعرفية

Top Guidelines Of التشوهات المعرفية

Blog Article



اليقظة والوعي الذاتي: قم بتطوير ممارسات اليقظة الذهنية التي تساعدك على أن تصبح أكثر وعياً بأفكارك وعواطفك. انتبه إلى الأنماط السلبية تفكير.

إن القيام بعملية رفض وتفنيد للأسلوب الخاطئ من التفكير، يؤدي إلى إطلاعنا على الجوانب السلبية أو المبالغ فيها من التفكير. والرفض المستمر للأفكار الخاطئة مع الإقناع يساعدنا على اكتشاف أن طرق تفكيرنا السلبيه السابقة لم تعد نافعه ، وأننا باستمرارنا في تبنيها لا نكرر أخطاءنا بحذافيرها ، بل إننا سنعمل على زيادتها وقوة تأثيرها.

يتوقَّع الشخص حدوث الكوارث دائماً على الرغم من عدم وجود سبب منطقي لشعوره بذلك، ويتخيَّل أسوأ ما قد يحدث، فمثلاً بعد أن حضَّر طالب جيداً للامتحان يبدأ بسؤال نفسه: "ماذا لو رسبت غداً؟ ماذا لو نسيت كل ما درسته؟"، ومن ثم قد يتسبب ذلك بتراجعه عن الذهاب إلى الامتحان خوفاً مما سيحدث معه.

وفيها تتنبأ بما سيحدث في المستقبل وأن الامور ستكون أسوأوأن هناك خطر قادم

الافتراض الأساسي لأسلوب التفكير في هذا التشوه المعرفي هو أن سعادة الشخص تعتمد على تصرفات الآخرين.

و بالتأكيد قد يصيب حدسنا من وقت لآخر ولكن لا يعني ذلك أنه علينا اتخاذه كمنهج حياة والحكم دائما بناء على تلك الحاسة السادسة.

المبالغة أو التقليل من أهمية الأحداث. وإعطاء وزن كبير للفشل أو التهديد المتصور، أو وزن أقل للنجاح أو القوة أو الفرصة المدركة.

الوصول إلى نور الإمارات الاستنتاجات الأولية (عادة ما تكون سلبية) اعتمادا على القليل (إن وجدت) من الأدلة. وهناك نوعين فرعيين محددين:

المبالغة والتكبير: تتضمن هذه التشوهات عادةً تضخيم أهمية الأحداث السلبية أو الأخطاء أو العيوب المتصورة مع تقليل الجوانب الإيجابية.

لا ينطبق هذا التفكير على الإنسان نفسه؛ وإنَّما قد يسمع خبراً ما عن شخص ويهوِّله؛ فمثلاً وصلَهُ أنَّ أحد معارفه تعرَّض لحادث بسيط فبدأ بالتفكير والتساؤل: "هل سيموت؟ لن يستطيع المشي ثانيةً نور بالتأكيد" على الرغم من عدم وجود أي دليل يُشير إلى ذلك سوى نظرته الكارثية إلى الأمور.

وهذا يمكن أن يشجع الانسحاب الاجتماعي بسبب خوفه من أن ينظر إليه المحيطون به بشكل سلبي بالفعل.

من خلال ممارسة اليقظة الذهنية، والتشكيك في الأفكار السلبية، والبحث عن وجهة نظر من الآخرين، واستخدام التقنيات العلاجية مثل العلاج السلوكي المعرفي، يمكن للأفراد تقليل آثار التشوهات المعرفية وتطوير نهج أكثر توازناً وبناءً للتعامل مع هذه التشوهات.

في المقابل ، مغالطة الرقابة الداخلية هي أن الفرد يشعر بالمسؤولية عن مزاج الآخرين.

إذا لم أسير علي هذا النشاط على أكمل وجه فالبتأكيد أنا فاشل.

Report this page